
المسؤولية الاجتماعية للشركات
01 الالتزام
تدرك Cushman & Wakefield Core واجبنا في تعزيز المجتمع ورفاهية الموظفين والبيئة. من خلال إحساسنا الشديد برفاهية المجتمع، نشارك في الأحداث الرياضية الخيرية السنوية، ونتبرع بجميع العائدات.
نحن نشجع موظفينا على المشاركة في برامج التوعية المجتمعية، مثل توزيع وجبات رمضان، ومبادرات الإسكان العالمية للفئات الأقل حظًا، والمبادرات البيئية مثل ساعة الأرض ومشروع تنظيف المحيط.
نحن نؤمن بأن المسؤولية الاجتماعية ليست جيدة للمجتمع فحسب، ولكنها أيضًا ذات قيمة لثقافة الشركة الخاصة بنا، مما يساعد على بناء روابط أقوى بين موظفينا والمجتمع الذي نخدمه.
02 أوراق اعتماد
03 الاعمال الخيرية
في Cushman & Wakefield Core، نعتقد أن مستقبلنا يعتمد على صحة ورفاهية أطفالنا وبيئتنا. لقد اخترنا دعم ثلاث جمعيات خيرية نعتقد أنها لها تأثير في هذين المجالين.
دبي كيرزتتمثل أصول Cushman & Wakefield Core في موظفينا، الذين يتم اختيارهم لمجموعات مهاراتهم المتنوعة والمتخصصة وخبراتهم المحلية والدولية. بالنسبة للكثيرين، يعتبر التعليم حقًا من حقوق الإنسان وأحيانًا يتم اعتباره أمرًا مفروغًا منه، ولكن في جميع أنحاء العالم، لا يزال الكثيرون يفتقرون إلى هذه الفرصة الأساسية لبناء الأساس وأن يصبحوا مساهمين إيجابيين في المجتمع.
منذ إنشائها، قدمت دبي العطاء - وهي جزء من مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية - للأطفال والشباب في البلدان النامية إمكانية الوصول إلى تعليم جيد. وهي تصمم وتمول برامج متكاملة ومؤثرة ومستدامة وقابلة للتطوير. نجحت المؤسسة الخيرية العالمية التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها في إطلاق مبادرات تعليمية وصلت إلى أكثر من 18 مليون مستفيد في 53 دولة نامية.
شوكةتنمو عائلة كوشمان آند ويكفيلد كور باستمرار. كما هو الحال، نتفهم بشكل متزايد قوة وسائل التواصل الاجتماعي والتواجد عبر الإنترنت، فضلاً عن مخاطر الزوايا المظلمة لشبكة الويب العالمية.
تعمل Thorn مع شركاء التكنولوجيا الرائدين الذين يخدمون المنظمة كأعضاء في «فرقة العمل التكنولوجية». يشمل هدف البرنامج تطوير الحواجز التكنولوجية والمبادرات لضمان سلامة الأطفال عبر الإنترنت وردع المحتالين على الإنترنت. وتشمل الشركات المختلفة الأعضاء في فريق العمل ميتا وجوجل ومايكروسوفت وموزيلا ومؤسسة ساليسفورس وسيمانتيك وتويتر.
مشروع تنظيف المحيطبفضل موقع دبي الساحلي الذي تحسد عليه ومشاركتها في المشاريع «الرائدة في المحيطات»، ندرك أهمية تطهير محيطات الكوكب من الحطام الذي يصنعه الإنسان. يمتد هذا الاهتمام إلى ما وراء العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليشمل القضية العالمية الأكبر المتمثلة في حماية الحياة البحرية والتخفيف من التلوث البيئي.
طورت Ocean Cleanup أول طريقة مجدية في العالم لتخليص المحيطات من البلاستيك. بدلاً من إزالة البلاستيك بالأوعية والشباك، الأمر الذي يتطلب قدرًا هائلًا من الوقت والموارد، أنشأ The Ocean Cleanup نظام الانجراف السلبي الذي يسمح لتيارات المحيط بتركيز البلاستيك نفسه. ويقدرون أنهم قادرون على تنظيف نصف رقعة القمامة في المحيط الهادئ الكبرى (بين هاواي وكاليفورنيا) في غضون خمس سنوات من النشر الكامل.